على جذعِ شجرةٍ قديمةٍ قويةٍ متينةٍ اتكأت،  هي صديقتها منذ زمنٍ بعيدٍ، تحبها وتحكي معها،  تزين بيتها، وتُعَّلم مكانه، وتُجمِّل أيامها، وتقيها حر

اصبحت بديهية عند الشعوب ان نتيجة كل حرب هي  سلبية، تأثر على النظام الاداري والاقتصادي والاجتماعي- الاخلاقي لمجتمع ذلك البلد، لهذا نرى اليوم

إني أجد نفسي مضطرًّا أن أقول بأن ما نعمله هو الحقّ، وإن الحق لا بدّ أن ينتصر في النهاية. نتيجة لهذا الصراع العنيف

إن حجم الدمار الشامل الذي خلّفه العدوان الصهيوني الأخير على غزة ،شكّل لحظة عمياء في كل القيم والمبادئ الإنسانية التي يتبجح بها المجتمع

الصخرةُ في قِمّةِ قُبّةِ " سنجارِ " قُدسٌ آخرُ في " لالشَ " معبودٌ ينهدُّ ملأٌ يهربُ من نارِ جهنمَ للهجرةِ والموتِ وللتهجيرِ

(1 ) علي طريقة " الحماة اللعوب " .. لا قوانين أو قيم تحدد تصرفاتها نحو عريس إبنتها .. مهمتها في الحياة التفنن

أثناء تجوالها بشوارع القاهرة باحثة عن شيء كاسر للملل، ظلت كثيرا تحملق ف الفاترينات وتصدمها ما يجد م الموضة وصيحاتها عالية الصوت قليلة

** هل يمكن أن تعود مصر إلى الوراء ؟ .. هل يمكن أن نتصور أن إرادة الشعب المصرى والجيش والشرطة التى تآلفت على

·         الحكومة : ** رغم الظهير الشعبى الذى حظيت به حكومة محلب ومساندة المؤسسات الأمنية لها (جيش وشرطة) ،

القصّة الأولى كيف أنقذ قسّام امَّه؟ كان حائط البيت قابضا على رجلي أم قسّام بشدّة لا يريد لها أن تتركه ردّا لجميلها، إذ

لأول مرة أستعمل أسلوب التعبير دون كلمات، لعلها صيغة جديدة أن تكتب مقالة أو تحيلاً لواقع عربي من الصعب جداً أن يختار الكاتب

جهاد السكوت جلس الحلفاء العميان لأنظمة حكام السفلس ليضعوا النقاط فوق حروف البيان الختامي . سمعوا صوت الصواريخ . سقط الورق من أيديهم

لا يشك اي شخص عاقل بأن ما جرى في مدينة الموصل واقضيتها هو امر يشبه ما يحصل في افلام الخيال العلمي في هذه

حكومة الاحتلال الاسرائيلي تسعي بالدرجة الاولي لكسب الوقت والتعامل مع الشعب الفلسطيني ضمن سياسة الامر الواقع الاسرائيلية وهي تسعي في المحصلة النهائية الي

الدولة عادت للحياة وبدأت فى التعافى من الوكسة المطار واجهة مصر محتاج للمزيد من الإهتمام وعودة روح شفيق له السياحة الداخلية فى مزيد

** يبدو أنه لا فائدة من المحاولات المستميتىة التى يبذلها الرئيس المصرى والجيش والشعب للخروج بالوطن من مستنقع الخراب والدمار والإرهاب والتطرف ..