1ـ الدخول في النفق تتكلّمُ موتانا في صوتٍ من ضَجَرٍ أو صَخرِ تتكلّمُ في جُرْفٍ من عظمٍ أو كسرٍ في عظمِ بغدادُ ؟

قسْطنطين سابـــا المجد برْكابو للربّ بسّ بيطعجو رْكــــــــابو بصفحة حياتو مسجَّـل عْناويـن وعالآدميّه كــــاتــــــب كتابــو. الصحبِه قديمه بعرفو من سنين صاحب قلم وكــتــــــار

" 1 " و .. حين نحن التقينا وفي جحيم  من لهيب حرير الشوق ارتمينا  نصبت لنا الدنيا جناحيها خيمة و أهدت لنا

يُحيي فلسطينيو الداخل الذين يبلغ تعدادهم حوالي مليون ونصف مليون نسمة، في الثلاثين من كل عام ذكرى "يوم الأرض" الذي اغتيل لهم فيه

تغريد عبساوي اعلامية ، استطاعت من خلف " الميكروفون " أن  تدخل الى قلوب  الناس في  كافة  الوطن العربي  ودنيا الاٍنتشار .. وتمكّنت

....هل يُؤتَى الأشرار ثِمار شُرورهم أم يُؤخَر وقتَ الحصاد إلى حين ؟ أم يٌؤجل إلى أمدٍ بعيدٍ جداً, تساؤُل يطرح نَفسه فى لحظة

يبدو أن قمة الكويت ستكون قمة الفشل بامتياز، شأنها شأن القمم السابقة، التي قل فيها النجاح، وغابت عنها القرارات الصائبة، فلن يتخللها نجاحٌ

ها هو، الخليل الوافي لزرقة بحر الشعر،يطالعنا بموجة الدفق عاتية الخفق،بمولود جديد يسبك فيه ما التقطته بصيرته الوجدانية الشاعرة في زمنه الآخر: ما

للحياة طعم ومذاق خاص ، وقيمة عظيمة لمن يعرف معنى الحياة . هذه الأيام يعيش الأنسان في عصر أطواره غريبة ومبادئه شاذة ،

بدعوةٍ من المجلس الملّيّ الوطنيّ الأرثوذكسيّ بحيفا، ودار الأركان للإنتاج والنشر، أقام نادي الثقافي/ حيفا ندوة أدبيّة للكاتبة هديّة علي صلالحة، ناقشت رواية

استاذ القانون في جامعة برلين هناك سقطات ثمانية وقع فيها قانون الانتخابات الرئاسية الذى قام باصدارة الرئيس المؤقت عدلى منصور رئيس الجمهورية  نستعرضها

** تتعامل مصر ودول الخليج مع دولة قطر على إنها جزء من الأمة العربية .. وإنهم حريضون على ألا تستخدم دولة قطر فى

عبثا أحببتك عبثا رسمنا للحب أسطورة وزهرة وصخرة للقاء ولم نكن ندري أن للفراشة شهوة امتصاص الزهور وأن الحمامات تهوي رسائل الغرام ولا

بين حرفيْنِ يعيشانِ رماداً كيفَ للوصلِ يرى بينهما حبَّاً جميلا ليسَ للحبِّ وجودٌ إن يكن يعجزُ أن يُنشئَ للنبضِ سبيلا إنْ يكُنْ مدُّكِ