كأنّ الكعبةُ صفحتَه  وقِبلتُها سجادةٌ من صلاةٍ في الضُّحى اللاذِعُني  بغيرِ وجودِها! وكأنّ مَفْتَحُ عينِها عند الصباحِ  ومَغْمَضُ رمشِها عند المساءْ كأنّ صفحتَه

الكلمة التي ألقاها رئيس رابطة البياتي للشعر والثقافة والأدب في سيدني خلال أمسية البيّاتي الثانية أَلفَتُ الفواجعَ  في بلدي،  وصرتُ كاتبًا لها. أتصيدُ

منذ فجر الفلسفة اهتم الفلاسفة بفلسفة اللغة، بالكلمات ومعناها، بتعدد المعاني وكيف يمكن التمييز في استعمال نفس الكلمة احيانا لكن بإطار مختلف، وهل

لا أثير الخوف، ولا أبث الرعب، ولا أشيع ثقافة الهزيمة، ولا أدعو إلى رفع الراية البيضاء والاستسلام، ولا أروج أكاذيب العدو وافتراءاته، بل

أليس من حقنا ونحن على أعتاب عيد الأضحى المبارك أن نرتاح ونستجم، وأن نسترخي وننام، وأن نستبدل ثياب العمل بأخرى، فضفاضةً مريحة، زاهيةً

1 (صاحب النفط)   علي حرب له "الإرهاب وصنّاعُه ـ المرشد، الطاغية والمثقّف" ـ صدر حديثاً ـ كيف وهو المفكّر  فاته أن يذكر

يتوقف القطار في محطة لم ألتفت إلى اسمها، ليصعد شاب يضبط حياته على خطوات تامر حسنى، من حيث طريقة تصفيف الشعر والملابس، يجلس

قمْ مِنْ همومِكَ سيِّدي وازرعْ بذورَكَ في حكايا المستحيلْ مِنْ دونِ وثبةِ سندبادٍ لا أرى بذراعِكَ البحريِّ قد وُلِدَ البديلْ أرأيتَ عنترةَ بن

حافظ جيش الاحتلال الإسرائيلي على هيئة وشكل جنوده لسنواتٍ طويلةٍ، فلم يبدل ولم يغير في الشكل العام والمظهر الخارجي لقطاعاته المختلفة، وفق الرتب

هي مصر تلقي إليه جليدها فيذيبه بلهيب عشقه من يا تري أحبها مثله وخلدها في ألحانه مثله , لقد بلغ به من الهوي

حينما وصل "ناريندرا مودي" إلى السلطة في نيودلهي كرئيس للحكومة المركزية في الهند، كان من أول الأمور التي حرص عليها إطلاق مبادرة "صنع

جلستْ على صخرة بالقرب من شاطئ البحر والحيرة تسبقها، تفكر ولا تحس بماء البحر وهو يضرب نفسه بقدميها من أجل أن يفيقها من

هَذَا يَرْثِي نَفْسَهْ،هَذَا يَرْثِي ابْنَهْ،للهِ الْبَقَاءُ ،عَ الدّنْيَا الْعَفَاءُ...!!‍ حكم المنية في البرية جـــارِ **** ما هذه الدنيا بدار قرارِ بينا يرى الإنسان