عارفين مين هو على بابا الحرامى العصر الحديث؟
عارفين مين هى مرجانة مرات على بابا الحرامى؟
عارفين مين الأربعين حرامى بتوع على بابا الحرامى؟
و عارفين مين هو قاسم أخو على بابا الحرامى؟
خلينا نتفق إن على بابا الحرامى كان هو أسامة بن لادن إللى هبط على المغارة إللى هى البيت الأبيض وضحك على صاحب المغارة ولهط منهم الغالى والنفيس المعبئ بالدولارات الخضرا بعد ما عرف كلمة السر وهى الإتحاد السوفيتى إللى بتعمل أرتكاريا لصاحب المغارة المستولى على مجلس إدارة العالم وطبعا بن لادن بعد ما سطا على المغارة وخلع بيها فى أفغانستان يتمتع بإمبراطوريته الجديدة القاعدة وكان معاه مرجانة وهى شريكة على بابا الحرامى وليست زوجته فى الحقيقة ومرجانة هى أردوغان زعيم حركة الإخوان التركى الذى إستطاع التمتع بخيرات على بابا والسيطرة على خيرات المغارة التركية وبعد أن كان أتاتورك صاحب الأمر والنهى خرجت جارية الإخوان لتصبح ست البيت وتطرد العلمانيين من الدولة وتتحول إلى صاحبة الجلالة التركية وزعيم الأمة الإخوانية
أما الأربعين حرامى فهم شركاء زعيم العصابة وقوته الضاربة فى الأرض فهم داعش وداحس وجاحش وأمثالهم وهم مثل الشطرنج يضربون حيثما يريد زعيم العصابة مرة فى سوريا ومرة فى العراق ومرة فى ليبيا وتونس بس كانوا أخر خيبة فى مصر حيث أخدوا علقة ما أخدهاش حمار فى مطلع
نيجى بقى لقاسم الجديد وهو إللى دخل المغارة يستغفل أصحابها وهو فى نيته إنه يساعد الأربعين حرامى فى ما يفعلونه للمجتمع فهم يستولون على خيراته ويبددونها وهو ما سعى إليه بكل قوة وعرف كلمة السر ولم تكن إفتح يا سمسم بل كانت إفتح يا تغيير بالفوضى الهدامة أخذ ينهب ما فى المغارة ويبددها وهو يصيح شيل شيل عبى عبى ما حدش واخد باله ونسى نفسه وتورط فى نفس ما يفعله حرامية المغارة حتى إكتشفه الحرامية وكشفوه وعروه لأهله وعشيرته بأنه متواطئ من على بابا والأربعين حرامى فى تبديد السلم العالمى وتبديد سلام الشعوب وأول ما زعيم العصابة إكتشفه زعيم العصابة كشف سر على بابا أخوه وأصحابه من بن لادن فخلص عليه وقتله وشبيه على بابا الجديد أبو بكر البغدادى فقلب عليهم قاسم أخو على بابا فى الرضاعة وقرر إنه يعمل الشريف العفيف ويحارب داعش والبغدادى مع إنهم دافنينه سوا ....عرفتوا مين هو قاسم أخو على بابا ....صعبة الفزورة أنا حا أقول لكم أول حرف من إسمه وإنتم حا تعرفوه على طول ....قاسم هو ....أوباما بن لادن البغدادى الشهير يقاسم أخو على بابا الحرامى
0 comments:
إرسال تعليق