لغزةِ ليلٌ طويل ليس كمثله ليل طويل .. عميق.. غليظ .. موحشٌ.. يأبى الذبول..!! تنام كل المدائن بصمت لتصحوُ على فجرٍ جديدٍ إلا

منذ إنشاء دولة الكيان الصهيوني، في 1948، وهي تعمل على تعزيز شرعيتها وأمنها بعقد الهُدن واتفاقيات السلام مع دول عربية. وكانت أول الهُدن

استفيقي ../ أرجوحةَ غيمةٍ مثقلةٍ ../  وأفتحي أزرارَ ذؤاباتِ الكروم ../ وأغرقي في خمرةِ الوسادة وتنشّقي ../ مواسمَ الثلجِ ../ وفي بئرِ الصبابةِ

يا   اهل الخير معدومه الحراره وما عنا مين يفهم بالاشاره اذا البرّي ما بدّو يصير جوّي بكل مجال رح تمشي الخساره وطننا بيصرخ

غزة اخبريني كيف تنامين ؟! اخبريني كيف تستيقظين؟! كيف تؤدين الصلاة؟ كيف تفطرين على انين الموت؟ يا ايقونة الصمود  يا حارسة الكرامة  حكمت

السيسي ليس عبد الناصر...!!! ولا أقصد بذلك أن السيسي أقل كفاءة ومقدرة وشجاعة ووطنية من عبد الناصر. *** هناك تشابه كبير بين هذين

عن نفسي أنا في حيرة من أمري . لا أعرف لماذا أكتب ، ولماذا يكتب غيري ؟ ولا بصيص أمل يشجع أن نستمر

مذ ماتتْ الكلمات ../ في دهاليزٍ للحقيقةِ ../ مكمّمة الأفواه ../ يرقصُ اُلعُهرعلى النقائضِ .... مذ باغتَ الحقدُ بيوتَ النوارس ـــ  روّضَ الموتُ

لم تنته الحرب على غزة بعدُ، والتكهن بما ستفضي إليه تداعياتها من تطوّرات ونتائج سياسية هو شأن عسير، لا سيّما لارتباط ذلك بكيفية

لم يكتفي الإحتلال بجريمة خطف وتعذيب وحرق الفتى المقدسي محمد ابو خضير،فهو تعود على مثل هذه المجازر والجرائم،ولعل مجازر صبرا وشاتيلا شاهد على

بمناسبة ظهور الفكر السلفي المتعصب لدى شريحة معينة من المسلمين في العراق، وبمناسبة قيامهم بالتعدي المخالف لكل القيم والاعراف الانسانية على المسيحيين وطردهم

 ايقظني  بعض من الأرق المفاجئ اليوم مساءا بعد أن أخذت قيلولة قصيرة كنت بحاجة اليها، فكان التعب يسيطر علي منذ الأمس العابر فَمَسَحْتُ

مجزرة الشجاعية تعيدنا بالذاكرة الفلسطينية الي صبرا وشاتيلا وتل الزعتر ومجازر أيلول الاسود المجزرة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني ضد المدنيين الفلسطينيين

تواصل حكومة الاحتلال والعدوان الإسرائيلية حربها الإجرامية الدموية واجتياحها البري والجوي والبحري العسكري الواسع لقطاع غزة ، ويواجه شعبنا الفلسطيني الصامد الصابر الأبي

جيّدٌ طبعاً هذا الصمود العظيم الذي أبدته المقاومة الفلسطينية في قطاع غزّة، لكن ما تحتاجه القضية الفلسطينية الآن هو أكثر من صمود قطاعٍ