مغامرات عز فى البرلمان/ الدكتور ماهر حبيب

الحقوا عز نازل وألحقوا شاهيناز نازلة معاه

إلحقوا عز حا يكسب

إلحقوا شوشو حا تكتسح

إلحقوا وإلحقوا و إلحقوا ومحدش عاوز يلحق وكله بيتكلم ومحدش عمل حاجة وكله شغال ندب ولطم لأن كل اللي شغال في المناحة ده أخره وتنطبق عليه الأغنية الشهيره حاحا الصراحة راحة ياأخويا وأنت ما بتعرفش أو صراخ ممدوح عبد العليم في فيلمه اليتيم مابيعرفش يوجفها ما بيعرفش يوجفها

كله بيتكلم ومحدش بيعمل حاجة وشايفين الناس الجاهزة لا بتتخانق ولا بتصرخ السلفية علي الوطني وهما عاملين زي سباق السحلفاء والأرنب مش مبطلين مشى والأرنب نايم علي ودانه ضامن السبق في جيبه فبتوع القوايم المدنية عمالين يتخانقوا ومقطعين هدوم بعض لغاية ما وقعت ورقة التوت وخايفين يطلعوا عريانين يواجهوا الشعب بخناقتهم مع إن اللي إختشوا ماتوا وحتي بتوع الحمام البلدي إللي مسكوهم عريانين وهما بيستحموا طلعوا براءة لكن هؤلاء العباقرة نموذج الغباء السياسي الذي لم ولن يجود الزمان بأغبي منهم تاركين الساحة لهؤلاء وأنا ما يهمنيش عز وشوشو ولكنهم أرحم من السلفيين وإخوانهم فلو جيتوا الحق عز أحق من برهامي وشوشو أفضل من بكار لأن هؤلاء أخرتهم فلوس ونفوذ لكن بتوع النور حا يقطعوا علينا النور والمية عن الفكر وخسارة الفلوس تتعوض لكن خسارة الفكر أخرتها داعش وحماس والأتنين أسخم من بعض

لو خيرتوني بين عز وبرهامي بالتأكيد عز أفضل مادام بتوع القايمة سرقاهم السكينة وناسين جبروت الزمان ومشغلين أغنية بكرة أحلي م النهاردة مع إنه مفيش بكرة لأن بكرة عمره ما بييجي وإللي كنا فاكرينه بكرة بيطلع دايما النهارده وهاتوا لي واحد من مليارات اللشر عايش في بكرة وسايبنا عايشين في النهاردة لايصين ومحتاسين وخليكوا متخانقين لغاية ما عز يرجع من الأدغال ومعاه ٣٠٠نايب ونايبة وبتوع القايمة يرجعوا من بحر الظلمات وهما لابسين السلطانية