يغرق بين اللغة وصياغة الشعر الحديث في ديوان " قصائد العشق المائة"  ورقة أولى   في جلسة مبادرة تحت الطبع التي نظمها مركز

أجد نفسي في أغراء شديد للكتابة عن شخصية ثقافية مرموقة، إنه ذلك العراقي الرائع والشاعر الرفيع الشأن، الذي تعود بدايته في نظم الشعر

ياوجْهَها!.. إنّها جِرارُ خَمْرتـِي. تعالَ اللّهُ !.. يبْدو أنّ لـِي معَها شأْنٌ آخَرُ!! ما الذي يَحْدُثُ؟ عانَقَتْني وغابَتْ. ابْتَعدتْ عنّي كالْهِلالِ إلَى الّلاقَرار.

(6) قال لها: "يا ضِفَةَ الهوى في شاطئِ الصَبِّ العميدِ بينَ يديكِ أوتاري وقيثاري وعودي وفي شَفَتَيَّ تَمْتَمَةُ الدُعاءِ لِكَيْ تجودي فعودي وجودي...هيا

نحْنُ مَنْ تَلاشَيْنا مُنْذُ أَنْ هَبَطْنا/ مِنْ جَنَّتِنا أَقَدَرٌ أَنْ نظلَّ نَتَهاوى إلى غابَةٍ مُلَوَّثةٍ بِالحَرْبِ وَالعِصْيانِ؟ أَكَأنَّما نَحِنُّ لِرَحْمَةٍ طرَدَتْنا/ حينَ عَصينا

درب الاستقلال شقتّها عزائم أبطال عظماء استُشهد لفيف منهم بدءًا من عهد جمال باشا السفّاح مروراً بعهود سفّاحين جدد متعطّشين للدّم والسلطة والاغتصاب

أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار رقم 25/44 لتاريخ 20/11/1989 والذي بموجبه تم التصديق والتوقيع على شرعة حقوق الطفل، ودخلت الشرعة حيز التنفيذ